الخلط والتركيب بين الروايات والطرق في الاية الواحدة اجازها بعض الفقهاء بشروط ..
وقال النووي في المجموع [ إذا قرأ بقراءة من السبع ، استحب أن يتم القراءة بها ، فلو قرأ بعض الايات بها وبعضها بغيرها من السبع ، جاز بشرط أن لا يكون ما قرأه بالثانية مرتبطاً بالاولى ]
وفي حاشية البجيرمي على الخطيب في الفقه الشافعي معلقاً على كلام النووي هذا قوله :
[ مرتبطا بالاولى - بأن يكون بينهما تعلق وارتباط ، ولك كنصب آدم وكلمات في [ فتلقى آدم من ربه كلمات ] أو رفعهما ... فنصبهما ملفق من القراءتين وكذلك رفعهما . فرفع آدم من القراءة المشهورة" عاصم الكوفي " ، ورفع كلمات من القراءة الثانية " ابن كثير المكي .. ] انتهى
منقول من تعليقات الشيخ الدكتور ماجد شمسي باشا
وقال النووي في المجموع [ إذا قرأ بقراءة من السبع ، استحب أن يتم القراءة بها ، فلو قرأ بعض الايات بها وبعضها بغيرها من السبع ، جاز بشرط أن لا يكون ما قرأه بالثانية مرتبطاً بالاولى ]
وفي حاشية البجيرمي على الخطيب في الفقه الشافعي معلقاً على كلام النووي هذا قوله :
[ مرتبطا بالاولى - بأن يكون بينهما تعلق وارتباط ، ولك كنصب آدم وكلمات في [ فتلقى آدم من ربه كلمات ] أو رفعهما ... فنصبهما ملفق من القراءتين وكذلك رفعهما . فرفع آدم من القراءة المشهورة" عاصم الكوفي " ، ورفع كلمات من القراءة الثانية " ابن كثير المكي .. ] انتهى
منقول من تعليقات الشيخ الدكتور ماجد شمسي باشا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق